حياة سعيدة


بدايةً، أنا سعيدة للغاية بينما أكتب الآن. و لولا هذه السعادة التي تغمرني ما كنتُ لأدون. إذ أنّي أردتُ فعل هذا، كيّ أعود إليه في وقتٍ آخر تنتابني فيها مشاعرٌ سيئة، و أغطُ في حال سيء. كنتُ في الآونة الأخيرة ألقّنُ السعادة و أدرّسُ كيفية الابتهاج. و ما كنتُ على كل هذا سوى